9- باب التطهير بالماء الذي خالطه طاهر لم يغلب عليه 10- باب منع التطهير بالنبيذ 11- باب إزالة النجاسات بالماء دون سائر المائعات(1) 12- باب في جلد الميتة 13- باب طهارة جلد الميتة بالدبغ(1) 15- باب المنع من الانتفاع بجلد الكلب والخنزير وانهما نجسان وهما حيان(1) 16- باب وقوع الدباغ بالقرض أو ما يقوم مقامه 18- باب طهارة جلد ما يؤكل لحمه إذا كان ذكيا(1) 19- باب المنع من الانتفاع بشعر الميتة 21- باب المنع من الإدهان في عظام الفيلة وغيرها مما لا يؤكل لحمه. 22- باب المنع من الشرب في آنية الذهب والفضة. 24- باب النهي عن الإناء المفضض 26- باب التطهر في أواني المشركين إذا لم يعلم نجاسة. 27- باب التطهر في أوانهم بعد الغسل إذا علم نجاسة 29- باب الدليل على أن السواك سنة ليس بواجب 30- باب تأكيد السواك عند القيام إلى الصلاة 36- باب ما جاء في الاستياك عرضا. 37- باب الإستياك بالأصابع 41- باب التسمية على الوضوء. 51- باب تأكيد المضمضة والاستنشاق. 56- باب عرك العارضين. 61- باب تحريك الخاتم في الأصبع عند غسل اليدين. 67- باب إمرار الماء على القفاء. 70- باب التكرار في مسح الرأس. 73- باب مسح الأذنين بماء جديد. 77- باب من قرأ ?وَأَرْجُلَكُمْ? نصبًا وأن الأمر رجع إلى الغسل وأن من قرأها خفضًا فإنما هو للمجاورة. 89- باب فضل التكرار في الوضوء. 90- باب فضيلة الوضوء 93- باب تفريق الوضوء. 96- باب الرخصة في البداءة باليسار. ذكر الحديث الذي ورد في نهي الحائض عن قراءة القرآن وفيه نظر. 103- باب الرخصة في ذلك الأبنية. 107- باب وضع الخاتم ثم دخول الخلاء. 108- باب ما يقول إذا أراد دخول الخلاء 109- باب تغطية الرأس ثم دخول الخلاء والاعتماد على الرجل اليسرى إذا قعد إن صح الخبر فيه. 111- باب ما يقول إذا خرج من الخلاء. 113- باب النهي عن التخلي في طريق الناس وظلهم. 117- باب كراهية الكلام عند الخلاء 118- باب البول قائما. 119- باب البول قاعدًا 125- باب دلك اليد بالأرض بعد الاستنجاء. 126- باب الاستنجاء بما يقوم مقام الحجارة في الانقاء دون ما نهى عن الاستنجاء به. 127- باب الاستنجاء بالجلد المدبوغ 128- باب ما ورد في الاستنجاء بالتراب. 129- باب ما ورد في النهي عن الاستنجاء بشيء قد استنجي به مرة. 130- باب الإستبراء عن البول. 134- باب الوضوء من الدم يخرج من أحد السبيلين وغير ذلك من دود أو حصاة أو غيرهما. 136- باب الوضوء من النوم 137- باب ترك الوضوء من النوم قاعدًا 138- باب ما ورد في نوم الساجد. 140- باب الوضوء من الملامسة 145- باب الوضوء من مس المرأة فرجها 146- باب ترك الوضوء من مس الفرج بظهر الكف. 147- باب في مس الاثنين 148- باب في مس الإبط. 151- باب ترك الوضوء من خروج الدم من غير مخرج الحدث 152- باب ترك الوضوء من القهقهة في الصلاة 155- باب ما جاء في التنور. 156- باب ترك الوضوء مما مست النار 157- باب التوضي من لحوم الإبل 162- باب الانتضاح بعد الوضوء لرد الوسواس 164- باب تجديد الوضوء 179- باب تخليل أصول الشعر بالماء وإيصاله إلى البشرة 182- باب نضح الماء في العينين وإدخال الأصبع في السرة. 187- باب ترك المرأة نقض قرونها إذا علمت وصول الماء إلى أصول شعرها 192- باب تفريق الغسل. 193- باب التمسح بالمنديل 194- باب الدليل على طهارة عرق الحائض والجنب 198- باب ما جاء في النهي عن ذلك [أي الوضوء بفضل المرأة] 202- باب النهي عن الإسراف في الوضوء 205- باب كون الستر أفضل إن كان خاليًا 210- باب ذكر الخبر الذي ورد في الجنب ينام ولا يمس ماء 211- باب الجنب يريد الأكل 216- باب كيف التيمم 217- باب ذكر الروايات في كيقية التيمم عن عمار بن ياسر رضي الله عنه. 218- باب التيمم بالصعيد الطيب 226- باب ما روي في الحائض والنفساء أيكفيهما التيمم ثم انقطاع الدم إذا عدمتا الماء. 230- باب التيمم لكل فريضة 233- باب السفر الذي يجوز فيه التيمم 234- باب الجريح والقريح والمجدور يتيمم إذا خاف التلف باستعمال الماء أو شدة الضنا(1). 237- باب الجرح إذا كان في بعض جسده دون بعض 238- باب المسح على العصائب والجبائر 239- باب الصحيح المقيم يتوضأ للمكتوبة والجنازة والعيد ولا يتيمم 240- باب المسافر يتيمم في أول الوقت إذا لم يجد ثم لا يعيد وإن وجد الماء في آخر الوقت. 242- باب من تلوم(1) ما بينه وبين آخر الوقت رجاء وجود الماء 243- باب ما روي في طلب الماء وفي حد الطلب 246- باب من كراهية من كره ذلك [أي المتيمم يؤم المتوضئن] 248- باب طهارة الماء المستعمل 249- باب الدليل على أنه يأخذ لكل عضو ماء جديدا ولا يتطهر بالماء المستعمل 252- باب إدخال التراب في إحدى غسلاته 253- باب نجاسة ما مسّه الكلب بسائر بدنه إذا كان أحدهما رطبًا 257- باب نجاسة سؤر الهر 260- باب الخبر الذي ورد في سور ما يؤكل لحمه. 261- باب ما لا نفس له سائلة إذا مات في الماء القليل 262- باب الحوت يموت في الماء والجراد 267- باب الماء الكثير لا ينجس بنجاسة تحدث فيه ما لم يتغير 268- باب نجاسة الماء الكثير إذا غيرته النجاسة 269- باب الفرق بين القليل الذي ينجس والكثير الذي لا ينجس ما لم يتغير 271- باب ما جاء في نزح زمزم 276- باب ما ورد في ترك التوقيت 277- باب رخصة المسح لمن لبس الخفين على الطهارة. 279باب ما ورد في الجوربين والنعلين. 280 باب ما ورد في المسح على النعلين. 284- باب كيف المسح على الخفين. 285- باب الاقتصار بالمسح على ظاهر الخفين 288- باب الدلالة على أن الغسل يوم الجمعة سنة إختيار 294- باب الاغتسال للأعياد. 295- باب الغسل من غسل الميت.
4- باب عدد ركعات الصلوات الخمس. 5- باب جماع أبواب المواقيت 15- باب دخول وقت العشاء بغيبوبة الشفق. 16- باب آخر وقت العشاء 20- باب الفجر فجران ودخول وقت الصبح بطلوع الآخر منهما. 28- باب القدر الذي كان بين أذان بلال وابن ام مكتوم ورواية من قدم آذان ابن أم مكتوم على أذان بلال 33- باب قضاء الظهر والعصر بادراك وقت العصر وقضاء المغرب والعشاء بادراك وقت العشاء 34- باب المغمى عليه يفيق بعد ذهاب الوقتين فلا يكون عليه قضاؤهما. 38- باب زوال العقل بالسكر لا يكون عذرًا في سقوط الفرض عنه. 39- باب بدء الأذان 40- باب استقبال القبلة بالأذان والإقامة. 42- باب الأذان راكبا وجالسا. 43- باب الترجيع في الأذان 44- باب الالتواء في حي على الصلاة حي على الفلاح 51- باب الأذان والإقامة للجمع بين الصلاتين 52- باب الأذان والأقامة للجمع بين صلوات فائتات. 54- باب سنة الأذان والإقامة للمكتوبة في حالتي الإنفراد والجماعة 60- باب من ليس على النساء أذان ولا إقامة 64- باب ما يقول إذا فرغ من ذلك [أي من الأذان] 73- باب ما روي في تثنية الأذان والإقامة. 76- الأذان في المنارة. 77- باب لا يؤذن إلا عدل ثقة للأشراف على عورات الناس وأماناتهم على المواقيت 80- باب ترسيل الأذان وحذم(1) الإقامة 85- باب فضل التأذين على الإمامة. 86- باب الترغيب في الأذان 87- باب الترغيب في التعجيل بالصلوات في أوائل الأوقات 88- باب تعجيل الظهر شدة الحر 93- باب تعجيل العصر 94- باب تعجيل صلاة المغرب 95- باب كراهية تأخير المغرب 96- باب من قال بتعجيل العشاء 99- باب كراهية النوم قبل العشاء حتى يتأخر عن وقتها وكراهية الحديث بعدها في غير خير 105- باب من قال هي صلاة العصر [أي الصلاة الوسطى]
كتاب الطهارة

9- باب التطهير بالماء الذي خالطه طاهر لم يغلب عليه


9- باب التطهير بالماء الذي خالطه طاهر لم يغلب عليه
[1] 18- أخبرنا أبو الحسين بن عبدان، أنا أحمد بن عبيد، قال: حدثنا عبيد بن شريك، نا أبو صالح, نا أبو إسحاق, عن سفيان بن عيينة, عن محمد بن عجلان، عن رجل، عن أبي مرة مولى عقيل، عن أم هانئ بنت أبي طالب، فذكرت قصة الفتح، قالت: فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى وجهه ريح الغبار، فقال: ((يا فاطمة اسكبي لي غسلاً))، فسكبت له في جفنة فيها أثر العجين، وسترت عليه فاغتسل وصلى ثمان ركعات.
وقد قيل: عن مجاهد عن أبي فاختة، عن أم هانئ، والذي رويناه مع إرساله أصح(1).
______________________
(1) - قال ابن التركماني: أي مع انقطاعه لان مجاهدا قال عنه الترمذي لا اعرف له سماعا عن ام هانئ. ا.هـ
قلت: تعبير ابن التركماني أدق ولا مشاحة في الاصطلاح. وقول الترمذي مذكور في جامعه رقم (1781)، وأصل الحديث في البخاري رقم: (280 و357 و3171 و6158) ومسلم رقم: (336) من طريق أبي مرة مولى عقيل عن أم هاني به، بغير قولها: (فسكبت له من حفنة فيها أثر العجين) فتبين أن هذا اللفظ عند البيهقي معل.

شارك هذا المحتوى

ساهم في نشر العلم والدال على الخير كفاعله