فَتَاوَى قَبْلَ الدَّرْسِ __ ليلة الثلاثاء 7 ربيع الأول 1446هِجْرِيَّة

📅 ٧ ربيع الأول ١٤٤٦ 123 تحميل
00:00 09:54




 

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

 

فَتَاوَى قَبْلَ الدَّرْسِ __  ليلة الثلاثاء 7 ربيع الأول 1446هِجْرِيَّة

 

السُّؤَالُ الْأَوَّلِ:

هل إذا قتل شخصٌ شخصا بغير عمد ثم دفع الدية وأخذها الورثة، ولكنَّ بعضهم ما رضي وهم أولاده، وهم يريدون أن يقتلوا الرجل الذي قتل أباهم، وهل يجوز ذلك بعد أخذ الدية

السُّؤَالُ الثَّانِي:

تقول السائلة: أنا امرأة يمنية تزوجني رجل ايطالي منذ أربع عشرة سنة، وقد طلقني مرتين، وفي الطلقة الثالثة ذهب إلى بعض من يفتيه هنالك، فأفتوه بعدم وقوع الطلقة الثالثة، عِلمًا أَنَّه أبان لهم أَنَّه طلق حال غضب وفقد الأعصاب، وأَنَّه ما قصد الطلاق، ثم بعد ذلك طلقني الرابعة، وهو في نفس الحال  يدعى ما أدعاه في الطلقة الثالثة، ويطالب الآن في إرجاعي، فهل أحل له بعد هذا، أم ماذا

السُّؤَالُ الثَّالِثِ:

المحتفلون ببدعة المولد النبوي لهم شبه يحاولون من خلالها أن يجوزوا بدعتهم وضلالهم ويغشون ويغررون اتباعهم، وهي: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُئِلَ عَنْ صَوْمِ يَوْمِ الِاثْنَيْنِ؟ قَالَ: «ذَاكَ يَوْمٌ وُلِدْتُ فِيهِ، وَيَوْمٌ بُعِثْتُ - أَوْ أُنْزِلَ عَلَيَّ فِيهِ -» رواه مسلم، فيقولون: ها هو النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خصَّ مولده وعظمه، ونحن نعظمه، فما هو ردكم وشرحكم


 

ليلة الثلاثاء 7 ربيع الأول 1446 هجرية

مسجد إبراهيم __ شحوح __ سيئون






شارك هذا المحتوى

ساهم في نشر العلم والدال على الخير كفاعله

المصحف المرتل

الاستماع للقرآن الكريم كاملاً بصوت الشيخ.

الاستماع الآن ←

مكتبة الشيخ

تصفح وحمل المؤلفات والتحقيقات.

زيارة المكتبة ←