حقوق المرأة في الإسلام لا مزيد عليها
ومن حقها أن يزوجها على مسلم مستقيم كفء
ومن حقها أن يزوجها على مسلم مستقيم كفء
قال الله تعالى:﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ﴾;.
قال تعالى:﴿وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ وَلا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلاحاً وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾;.
وثبت عند أبي داود (6/47) (عون المعبود), والنسائي (6/65) من حديث معقل بن يسار -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قال: «تزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة».
شارك هذا المحتوى
ساهم في نشر العلم والدال على الخير كفاعله