حقوق المرأة في الإسلام لا مزيد عليها
ولها حق على غيرهم من الأرحام
ولها حق على غيرهم من الأرحام
قال تعال:﴿الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ﴾;.
وقال تعالى: ﴿فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ﴾;.
وقال تعالى:﴿وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ﴾;.
وقال تعالى:﴿وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً﴾;.
وأخرج البخاري في (صحيحه) رقم (5987), ومسلم رقم (4554), من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قال: «إن الله تعالى خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم، فقالت: هذا مقام العائذ بك من القطيعة. قال: نعم. أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟ قالت: بلى يا رب. قال: فذلك لك».
وأخرج البخاري رقم (5984), ومسلم رقم (2556) من حديث جبير بن مطعم أن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قال: «لا يدخل الجنة قاطع» أي رحم.
وأخرج البخاري رقم (5980), ومسلم رقم (1773): من حديث أبي سفيان صخر بن حرب -رضي الله عنه- أن هرقل لما سأله عن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قال: فماذا يأمركم؟ قال: يقول «اعبدوا الله لا تشركوا به شيئا، واتركوا ما يقول آباؤكم, ويأمرنا بالصلاة والصدق والعفاف والصلة».
شارك هذا المحتوى
ساهم في نشر العلم والدال على الخير كفاعله