من حق المرأة على أبيها: ومن حقوق المرأة على أبيها حسن الرعاية: العدل بين الأخوة والأخوات في الهبة حال حياته السعي على الأولاد مما ذكر الله في كتابه الكريم في هذا من حقوقها في المواريث ومن حقوقها في الإسلام أنها ليست تركة كسائر التركات يرثونها كما هو شأن الكفار في الجاهلية ومن حقها أن يزوجها على مسلم مستقيم كفء ومن حقها على زوجها حسن العشرة ومن حقوقها على أولادها برهم لها حق الوالدين أوجب من جهاد الكفار تحريم سب الوالدين أو التسبب في سبهما بر الوالدين من أسباب استجابة الدعاء حق الأم أوجب من حق الأب ولها حق على غيرهم من الأرحام وجوب حسن الرعاية فتنة النساء من أسباب هلاك بني إسرائيل باب تجنيد النساء واختلاطهن بالرجال يؤدي إلى مصافحتهن لهم تجنيد المرأة يدفعها إلى الاختلاط بالرجال من المدربين والسائقين والفنادمة وغيرهم وربما أدى إلى الخلوة فأين الغيرة باب الغيرة على المحارم غيرة الزبير غيرة عمر غيرة سعد بن عبادة ومن أدلة تحريم اختلاط النساء بالرجال الأجانب أدلة النظر إلى المخطوبة الاختلاط بداية الانحلال تجنيد النساء يدفع بهن إلى لعنة الله تجنيد النساء فتح باب الزنا على مصرعيه شبهة وردها تجنيد النساء سبب لعدم فلاح البلاد تجنيد النساء يعينهن على الخروج من بيوتهن تجنيد النساء من أسباب تأخرهن عن الزواج وعدم تربية الأولاد نفس العفيف تتقزز من الزواج بالعسكرية رفقا بالقوارير تجنيد المرأة يشجعها على أنها تتصور متبجحة بذلك لغير ضرورة تجنيد النساء يذهب عنهن الحياء تجنيد النساء تشبه بالكفار
حقوق المرأة في الإسلام لا مزيد عليها

تحريم سب الوالدين أو التسبب في سبهما


تحريم سب الوالدين أو التسبب في سبهما
أخرج البخاري في (صحيحه) رقم (5973), ومسلم رقم (90) من حديث ابن عمر -رضي الله عنهما- أن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قال: «إن أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه». قيل: يا رسول الله وكيف يلعن والديه؟ قال: «يسب أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه».
وأخرج مسلم في (صحيحه) رقم1978) ) حديث علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قال: «لعن الله من لعن والديه, لعن الله من ذبح لغير الله, لعن الله من آوى محدثا, لعن الله من غير منار الأرض».
ومنار الأرض علامات حدودها التي بين الجار وجاره في مزارعهما ونحوها. انظر (النهاية) لابن الأثير(1/183).
وثبت عند أحمد في (المسند) (6/166) من حديث عائشة -رضي الله عنها- أن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قال: «نمت فرأيتني في الجنة، فسمعت صوت قارئ يقرأ فقلت: من هذا؟ قالوا: حارثة بن النعمان» فقال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: «كذلك البر، كذلك البر» وكان حارثة أبر الناس بأمه.
وأخرج مسلم في (صحيحه) رقم (2542) من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قال لعمر بن الخطاب: «يأتي عليكم أويس بن عامر مع أمداد أهل اليمن، من مراد ثم من قرن، كان به برص فبرأ منه إلا موضع درهم، له والدة هو بها بر، لو أقسم على الله لأبره فإن استطعت أن يستغفر لك فافعل».

شارك هذا المحتوى

ساهم في نشر العلم والدال على الخير كفاعله